بعد مضي أسبوع عن الاعتداء الارهابي الذي استهدف مدينة نيس الفرنسية لم يكشف التحقيق بعد كامل أسراره في حين الجدل محتد بشأن الترتيبات الأمنية بعد "الخلل" في المخطط الأمني الذي أشارت إليه الصحافة. هذا الجدل أثير لاسيما بعد طلب العدالة من المسؤوليين المحليين اتلاف كافة تسجيلات كاميرات المراقبة المتعلقة باعتداء ال14 يوليو و هو اجراء موجه حسب النيابة العامة لباريس إلى تفادي بث هذه الصور "الصادمة". هذا التبرير لم يكن مقنعا بالنسبة للمعارضة و المدافعين عن أطروحة المؤامرة الذين يطرحون أسئلة كثيرة مثل: لماذا ترك مرتكب الاعتداء محمد لحويج بوهلال وثائقه بالشاحنة لماذا يظهر رجل في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال