بلغت النكت التي قالها الأساتذة والتلاميذ مبلغها على شبكات التواصل الاجتماعي، وتساءل تلاميذ إن كان ثمة إمكانية حتى لتغيير التسمية التي تطلق عادة على الأستاذ، ما دام نظام التعليم قد تغير، حيث قالوا إن التلميذ الجزائري ينادي معلمه بكلمة (سيدي)، فهل يمكن استبدالها بالمختصر الأجنبي للقرض المضغوط “سي دي”، رغم أن الكلمتين لهما نفس النطق، لكنهما، حسبهم، تختلفان من حيث اللغة والحيوية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال