عرفت العهدة الثانية لأول رئيس من السود الأمريكيين، باراك أوباما، أعلى مستويات القتل المرتكبة من قبل الشرطة بحق السود الأمريكيين، ما ساهم في إحداث صدامات عديدة ومظاهرات مرفوقة بتصاعد في حدة الكراهية لهذه الشريحة، التي تمثل إحدى أهم مكونات المجتمع الأمريكي. وقد شهدت بلدية شارلوت في ولاية كارولينا الشمالية، شرق الولايات المتحدة، اضطرابات وصدامات على خلفية مقتل أحد المواطنين من السود كيث لاموت سكوت على يد الشرطة، هذه الأخيرة التي اشتبهت في كونه من اللصوص، بينما تبيّن من التحقيقات أن المعني لم يكن مسلحا. تسبّب الحادث مجددا في ارتفاع حدة الاحتقان في أوساط السود الأمريكيين، الذين اعتبروا أن تعدد مثل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال