تجمع المصادر الدبلوماسية على أن دعوة الجزائر الإسلامي المتشدد، عبد الحكيم بلحاج، رئيس حزب ”الوطن” والقائد العسكري لـ«الثورة” الليبية”، ساهمت بشكل كبير في عودة الدفء إلى العلاقات الجزائرية - القطرية، حيث أن الدوحة اعتبرت ذلك اعترافا مباشرا بدورها في حل الأزمة الليبية، انطلاقا من إشراك أحد أوفى حلفائها وأقواهم. وذكرت نفس المصادر أن الزيارة الأخيرة للوزير الأول القطري للجزائر لم تكن فقط من أجل وضع حجر الأساس لمركب الصلب ببلارة في جيجل، ولكن أيضا لمباركة حوار الجزائر الذي كان بلحاج من أوائل الوافدين إليه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال