يتعرّض ديننا الإسلامي لحملات تشويه مستمرة نتيجة لبعض الأفعال (الإرهابية) المنسوبة زورًا وبهتانًا لبعض الشباب المسلم، بالرغم ما يحيط تلك الأعمال من الشبهات والثغرات في دوافعها ومن يقف وراءها. إنّ الدّين الإسلامي هو دين الرّحمة والسّلام للمسلمين وغيرهم، قال تعالى: ”وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِين”، إنّه دين السّماحة واليُسر، لا عسر فيه ولا تعسير، ولا عنت فيه ولا مشقة ”لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ”، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ عَلَى الْمُشْ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال