يستحضر المشهد السياسي مرحلة ما، كان فيها التحالف الرئاسي، سابقا، يتآكل من الداخل، ومعه تآكلت أحزابه من الداخل أيضا، مباشرة بعدما تبعثرت أوراقه في تشريعيات 10 ماي 2012، لما دخلت السلطة في ترتيبات العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة، لكن التآكل الحالي لعكازي السلطة (الأرندي والأفالان) دون “حمس” الخارجة عن الصف، ينطلي على “إعادة ترتيب” ما خرج عن حساب خضعت له رئاسيات 17 أفريل 2014.يكاد المشهد السياسي، منذ أقل من أسبوعين، يختزل في جدال عودة أحمد أويحيى إلى الواجهة السياسية، في الحزب الذي ارتبط به اسمه على مدار 14 سنة كاملة، وعودة أويحيى، مثلما هو مصور في الساحة، في الوقت ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال