في الصحيح عن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: ابسط يمينَك فلأُبايعك، فبسط يمينه، قال: فقبضت يدي، قال: “ما لك يا عمرو؟” قال: قلت: أردت أن أشترط، قال: “تشترط بماذا؟”، قلت: أن يُغفر لي، قال: “أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله؟ وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها؟ وأن الحج يهدم ما كان قبله”؟.ربنا سبحانه فضلا منه ومِنَّة ورحمة بخلقه، شرع لهم أعمالا وأقوالا يتقرّبون بها إليه، وفاضل سبحانه بين العبادات التي شرعها، فجعل تحقيق التوحيد أجلَّ عمل يتقرب به العبد لمولاه، بل جعله شرطا لقَبول أي عمل، ونوَّع ربنا سبحانه الطاعات ليكون المكلف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال