شكيب خليل يعود إلى الجزائر، لأن النظام بيّضه وبيّض به نفسه، ولكنه سوّد به العدالة الجزائرية بعد أن سوّده النظام بالعدالة أيضا. أجزم وأحرم المخلوقة بالثلاث أن هذا النظام ليس في كامل قواه العقلية! فلو كان في كامل قواه العقلية لما قام هذا النظام بتسويد صورة شكيب بالمخابرات وبالعدالة، إلى درجة أن الرأي العام أصبح يتساءل أين كان هذا النظام الأمني والعدلي عندما كان شكيب “يشكب” في أموال سوناطراك! ثم هذا النظام نفسه يقوم بعملية “تدويش” سياسي لشكيب، جعلته أنظف من كل رجال الحكم الذين وسّخوه والذين ساهموا في تنظيفه على السواء!^ شكيب هو الذي وضع قانون المحروقات الذي ترا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال