احتفال بقايا العمال بعيد العمال يشبه احتفال بقايا المجاهدين بعيد أول نوفمبر. فكلاهما لم يعد يمثل الاحتفال بل أصبح يمثل الاحتيال السياسي النقابي والجهادي على المجاهدين وعلى الشغيلة سواء بسواء.هل يعقل أن نتحدث عن وجود اتحاد للعمال حاليا والحال أن رئيس هذا الاتحاد بقي 20 سنة على رأس هذه المنظمة! أين الديمقراطية النقابية داخل هذه النقابة؟ ولماذا تعطلت بهذه الصورة المؤسفة؟ هل يمكن أن يتحدث بقايا العمال عن بقاء بقايا قيادة؟ وأغلب قيادة هذه النقابة أصبحوا مليارديرات أكثر حتى من الباترونات التي تفتح في مصانعهم فروعا نقابية.!الناس يتحدثون عن الديمقراطية والتداول على السلطة، ويعيبون على الرئيس الب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال