اتهمت النائبة ميشال طابارو المدافعة عن مقترح إلغاء اتفاق الهجرة لسنة 1968 بين الجزائر و فرنسا " جبهة التحرير بالحركة إلارهابية مثل حركة حماس الفلسطينية"، مستعينة بنفس الخطاب الفاشي و الإرهابي الذي ساهم والدها روبير طابارو في تطبيقه ضد المدنيين العزل في الجزائر وهران بنضاله في صفوف المنظمة السرية الإجرامية " oas" رفقة متعطشي الدماء من دعاة الجزائر الفرنسية و مؤسسي جبهة الجزائر الفرنسية رفقةالحركي الباشاغا بوعلام. في محاولة لتطبيق سياسة الأرض المحروقة انتهى المطاف بروبير طابارو ( 1927-2015) و عصابته الإجرامية إلى تنظيم سلسلة من عمليات السطو على البنوك و المصارف على غرار سرقة 2.3مليار فرنك فرنسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال