فاجأ رئيس حزب مستقبليه في حملته الانتخابية في عين الدفلى بـبكائه على أطلال البرنامج الخاص بهذه الولاية لما كان وزيرا قبل سنوات، حيث استغرب عدم تنفيذ مشروع المركب الذي كان تحت وصاية الوزارة التي كان على رأسها، والذي تم إهماله لما غادر الوزارة، وهو ما فهمه الحضور من أنه مع مغادرة أي وزير منصبه تسقط مشاريعه بمجرد وصول وزير آخر، غير أن رئيس هذا الحزب أعاد الكرة ووعد بتجسيد هذا المشروع. فهل هو مجرد وعد رافق الحملة أم حرقة البكاء على الأطلال ستنجز هذا المشروع لما تدر عليه السماء بمنصب وزير؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال