تحولت ميادين ملاعب كرة القدم، في الأسابيع الماضية، إلى ساحات معركة مفضلة للأنصار وأروقة خالية من الموانع في سباق شن هجماتهم على اللاعبين والحكام، في مقابلات البطولة بقسميها (الرابطتان المحترفتان الأولى والثانية)، معرضين سلامتهم وأمنهم إلى الخطر، ولم تسلم أيضا المرافق العمومية من الإتلاف والتخريب، في وقت لا يكترث “الهوليغانس” لفاتورة التصليح والترميم والترقيع، تزامنا مع شح الخزينة العمومية. بلغت درجة اجتياح الملاعب في الجولات الأخيرة مستويات لا يمكن مواصلة التزام الصمت حيالها، وأصبح يمثل هاجسا للاعبين والحكام، إلى درجة أنهم أصبحوا يشعرون بالرعب، كلما وجدوا أنفسهم معنيين ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال