لايزال المسؤولون وعلى رأسهم المدير العام للديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، يتجاهلون خطر مُحدقا بمؤسستهم بعمالها ومعداتها وهياكلها، وذلك بسبب انتهاء صلاحية عبوات إطفاء النيران منذ شهر أوت المنصرم، خصوصا وأن الديوان يشرف على طبع الكتب المدرسية وقبل ذلك تحريرها وتجهيزها. فماذا لو حصل مكروه واشتعلت النيران وأتت على كل شيء بما في ذلك الكتب المدرسية، التي تعرف في الأصل ندرة غير مسبوقة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال