تشارك الجزائر، من موقعها رئيس الوساطة الدولية لحل أزمة مالي، في 13 مارس المقبل بباماكو، في لقاء سيجمع الحكومة المحلية بقيادة الوزير الأول، شيخ موديبو كايتا، وتنسيقية حركات أزواد التي تضم أبرز تنظيمات المعارضة. موضوع اللقاء هو إزالة العقبات عن تنفيذ اتفاق السلام المتعثر منذ التوقيع عليه في جوان 2015.وذكر مصدر من الحركة الوطنية لتحرير أزواد، التنظيم الأكثر تمسكا بانفصال الشمال، لـ«الخبر”، أن المعارضة ستطرح في الاجتماع المنتظر، موضوع غياب تمويل مشاريع التنمية في مدن الشمال، وبخاصة كيدال وتومبوكتو، التي تعاني من تفاوت اجتماعي واقتصادي كبير بينها وبين مناطق البلاد، التي هي أصلا فقيرة. و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال