من طرائف انتخابات 23 نوفمبر الجاري، ما حدث في بلدية سيدي عون في ولاية الوادي، التي هرع سكانها إلى شيخ بلديتهم القديم، سي علي ميده، لإقناعه بالترشح والعودة إلى إدارة شؤونها وردّ الاعتبار لها، بعد تراجع مرتبتها في تصنيف بلديات الولاية، رغم ما تزخر به من موارد بشرية وطبيعة كفيلة بجعلها تزدهر وترقى إلى خيرة البلديات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال