سعت المملكة العربية السعودية في نهاية الاسبوع برغم الانتقادات الى التأكيد على ان حملتها العسكرية في اليمن بدأت تؤتي ثمارها، رغم عدم استسلام المتمردين الحوثيين الشيعة المدعومين من ايران حتى الآن. وفي هذا الوقت يزور رئيس الدبلوماسية الفرنسية لوران فابيوس الرياض، الشريك المهم لفرنسا، للتعبير عن "دعم" لبلاده للمملكة العربية السعودية. ولم تؤثر الاضرار الجانبية وتدمير البنية التحتية المدنية والوضع الانساني المتردي على موقف الرياض التي تقود ائتلافا من تسع دول عربية ضد الحوثيين وحلفائهم. واكد المتحدث السعودي باسم التحالف العميد الركن احمدد عسيري السبت ان الغارات "ستستمر". واوضح ان الغارات التي انطلقت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال