لم يغيّر مدير التنظيم والشؤون العامة بولاية باتنة من أسلوب تعامله في المناسبات والمواعيد الوطنية التي تتطلب إضفاء طابع الشفافية في منح الأرقام والنسب التي يحتاجها رجال الإعلام في وقتها، وهم الذين مرتبطون بسرعة إعطائها وتحويلها إلى مؤسساتهم الإعلامية، وبقي هذا المسؤول مقتنعا بطريقة عمله التي لم يغيرها في معظم الإنتخابات السابقة. فهل الخطأ في هذا المسؤول؟ أم أن الخطأ في الإعلاميين أو حتى المسؤولين بالولاية الذين يشتكون من تصرفاته في الكثير من الأمور المهنية والإدارية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال