دفعت نظم الصحة العامة المثقلة بما يفوق قدراتها في إفريقيا ونقص إمكانيات إجراء الفحوص والتكدس السكاني الكبير في الأحياء الفقيرة الخبراء إلى التنبوء بكارثة عندما وصل فيروس كورونا إلى القارة السمراء في فبرايرالماضي. وكان الفيروس المستجد يفتك بالناس في الدول الآسيوية والأوروبية الغنية، وقالت إحدى منظمات الأمم المتحدة في أفريل إنه قد يقتل 300 ألف إفريقي هذا العام حتى مع تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي. إلا أنه في الوقت الذي سجل فيه العالم الوفاة رقم مليون بين المصابين بمرض كوفيد-19، تحقق إفريقيا نتائج أفضل من المتوقع بل وتنخفض فيها نسبة الوفيات عن قارات أخرى. وتبلغ نسبة الوفيات في القارة 2.4 في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال