هي واحدة من المجموعة الطبية الجزائرية التي تعمل على تطوير بعض المشاريع الطبية المتعلقة بحماية المجتمع من آفة التدخين، وتجنيب المولعين به الوقوع في فخ سرطان الرئة. إنها الدكتورة نجاة قمادي، إحدى الطبيبات اللواتي شغفن بمهنتهن، وهي التي تسعى دائما لتقديم الأفضل للمريض وتؤمن بأن الابتسامة في وجه المريض هي نصف العلاج. فمنذ حصولها على البكالوريا سنة 1987، شقت طريقها في مجال الطب لتصبح طبيبة عامة سنة 1995، لتتوجه إلى التخصص في الأمراض الصدرية عام 1996، وتتخرج عام 1999 وتباشر عملها في التخصص ذاته والعمل في السنة نفسها بالمستشفى الجهوي العسكري بقسنطينة إلى غاية ديسمبر 2001، لتتحوّل بعدها إلى العمل في ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال