يعتبر الشعور المزمن بالتعب والإجهاد من الأعراض التي تسبب لصاحبها العديد من المشاكل الصحية، ما يؤثر على قدرته على مواصلة العمل أو الدراسة. وقد يكون ذلك الإجهاد بدنيا أو نفسيا أو جامعا لكليهما معا، وتلك أقصى حالات الإرهاق التي قد تدخل صاحبها في متاهات صحية لا حصر لها. يعد التشتت الذهني وتقلب المزاج وكذا اضطراب النوم من أعراض التعب المزمن الذي قد يكون بسيطا لا يدركه الإنسان بسهولة، أو يدركه ويتغلب عليه، حيث لا يظهر عليه تماما، أو يكون متوسطا تظهر علاماته على الإنسان ويؤثر بالتالي على نوعية حياته وقدرته على إنجاز الأعمال التي يقوم بها، أو يبلغ أقصاه ليدرج ضمن خانة التعب الشديد الذي يصبح الإنس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال