لم يصدق ضحية من ولاية تيزي وزو أن سيارته من نوع هيونداي كليو 4 ، التي سرقت سنة 2020 ستعود إليه بفضل تحقيقات الشرطة.
وحسب محافظ الشرطة، تلقى الضحية استدعاء بالحضور من المصلحة الأمنية التابعة لدائرة اختصاصه، وبعد وصوله زفت له بشارة العثور على سيارته فكانت فرحته لا توصف، حيث لم يستطع حبس دموعه وهو يركبها. "وهو حال أغلب الضحايا الذين يعبرون عن مشاعر الفرح بالصراخ بالبكاء، بل أن هناك من يختلط عليه الأمر حتى في كيفية تشغيل محرك سيارته المسروقة".
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال