أثارت كثير من جرائم اختطاف واختفاء الأطفال في الجزائر ضجة وسط الرأي العام وشغلته، فقد تفاعل مع مستجداتها وتابع كل تفاصيلها، غير أن بعضها لا يزال لغزا محيرا، لم يتوصّل المحققون بعد لفك شفرته، على غرار قضايا الأطفال رمزي، وأنيس وشهيناز.تحوم تساؤلات عدة حول حيثيات قضية مقتل الطفل رمزي مصطفاوي، صاحب 11 سنة، قبل 6 أشهر من الآن. ورغم أن القضية أثارت ضجة كبيرة فاقت حدود مسقط رأس الضحية بحي الأبيار بأعالي العاصمة، إلا أن جهاز القضاء لا يزال طيلة هذه المدة غير قادر على تفكيك القضية، بسبب غياب الشهود لإثبات التهمة المنسوبة للمتهم بالاعتداء بالضرب المبرح الذي تعرّض له الطفل ساعات قبل وفاته. وحتى وإن دعمت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال