تتحوّل العديد من الينابيع المائية والعيون المنتشرة في أماكن عدة من تراب ولاية المسيلة، طيلة أيام فصل الصيف الحار، إلى قبلة لمئات المواطنين يقصدونها يوميا للتزود بمياهها العذبة التي تضاهي أو تفوق في حلاوتها عديد العلامات التجارية التي تمتلئ بها الأسواق، وأيضا للتمتع بالطبيعة الخلّابة المحيطة بهذه الينابيع وسحر الأمكنة التي أضفى عليها الماء مسحة جمالية. ويكاد توجه معظم مواطني المسيلة في شهر رمضان كما في أيام الصيف الحارقة لا يشذ عن قاعدة ما سبقه من قبل، حيث يجد معظم هؤلاء أنه لا وسيلة للخروج من الرتابة التي تفرضها درجة الحرارة المرتفعة في مثل هذه الأوقات من كل عام، وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال