“هما يتقلشو واحنا نتقشفو”، جملة اختصر بها مواطنون استوقفناهم لاستقصاء آرائهم حول أزمة انهيار أسعار البترول وانعكاساتها عليهم، فكان ردهم بأن الوضع بالنسبة إليهم لم يتغير، فالراتب لم يكن يصمد في زمن البحبوحة ولن يكون كافيا في أزمة تلوح في الأفق، ولن يتغير كذلك بالنسبة لأصحاب “الفوق” وحاشيتهم.. فهم كانوا دائما وسيبقون أبدا بعيدين عن “الهزات”. أصبحت أخبار انهيار أسعار البترول و”شد الحزام” حديث الساعة بالنسبة للجزائريين، الذين لا تخلو أحاديثهم من الإشارة ولو بلهجة السخرية، وهو حال زين الدين، أو زينو كما يناديه رفاقه، الذي التقينا به في سوق مي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال