لم يردع قانون العقوبات المهاجرين غير الشرعيين، ولا الذين هم حاليا يستعدون لقطع البحار عبر قوارب الموت، بحثا، حسبهم، عن “الحياة السعيدة” في الضفة الشمالية. وإن كان المشرع الجزائري قد أدرج في القانون عقوبة الحبس، إلا أن ذلك لم يثن للأسف من عزيمة الشباب الجزائري عن المخاطرة بحياتهم. وقد أحصت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان عشرات الحالات من شباب دخلوا السجن بسبب الهجرة غير الشرعية، وعادوا إلى تكرار “المخاطرة” أربع مرات متتالية.لا يعير “الحراڤة” المخاطرون بحياتهم في قوارب الموت اهتماما لما ينص عليه قانون العقوبات المعدل في 2012، فلا السجن ولا الغرامة المالي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال