مجتمع

الشمعة التي أنارت 20 سنة وســط ظلمات الأميــة

 “لا يوجد شيء أفضل حلاوة تعليم الكبار”، “محو الأمية تعد حقنة مخدرة تسري عروقي”.. الجمل بمثابة العقيدة الراسخة وشعار حياة المعلمة ربيعة دبّاش.

  • 23142
  • 0:58 دقيقة
الشمعة التي أنارت 20 سنة وســط ظلمات الأميــة
الشمعة التي أنارت 20 سنة وســط ظلمات الأميــة

 “لا يوجد شيء أفضل من حلاوة تعليم الكبار”، “محو الأمية تعد حقنة مخدرة تسري في عروقي”.. هي الجمل التي كانت بمثابة العقيدة الراسخة وشعار حياة المعلمة ربيعة دبّاش من باتنة صاحبة الـ43 سنة، التي قضت قرابة نصف عمرها مدرسة في محو الأمية، متحدية بذلك جميع الصعاب المجتمعية وعقدة السلبية نحو المرأة وكذا العراقيل الإدارية التي واجهتها خلال عقدين من الزمن من مسارها النضالي في تعليم كبار السن أو ما يعرف في المنظومة التعليمية بمحو الأمية.تعود فكرة التحاق ربيعة بتعليم الكبار إلى جمعية اقرأ سنة 1996 بابتدائية يوسف نوري بباتنة بين الساعة السادسة والثامنة مساء، رغم الوضع الأمني الخ...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder