عادت الطفلة مروة رقيعي، البالغة من العمر 15 سنة، إلى بيت عائلتها في العفرون بولاية البليدة، بعد اختفائها في ظروف غامضة دامت يوماً ونصف.
وأكد والدها في اتصال مع "الخبر" أن ابنته عادت سالمة، معبّراً عن شكره لله ثم لكل من وقف إلى جانب العائلة وساعد في البحث عنها. وكانت عائلة مروة قد أطلقت نداء استغاثة عقب اختفائها، حيث ناشد والدها المواطنين وأهل الخير التعاون في العثور عليها، وهو ما أثار تعاطفاً واسعاً من طرف الجيران والمجتمع المحلي.
وسادت حالة من الارتياح في محيط العائلة فور سماع خبر عودة الطفلة، فيما تواصل مصالح الأمن متابعة ظروف وملابسات الحادثة مع والد الفتاة وعائلتها.
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال