تأكد في حدود الساعة العاشرة من صباح أمس، تغلغل أعداء الطفولة مرة أخرى وسط الأحياء الشعبية الجزائرية ليتركوا بصمة جديدة من بصماتهم الملطخة بدماء الأبرياء، وذلك بعد اكتشاف جثة الطفل ميلود شعيبي، 14 سنة، ملفوفة في كيس بلاستيكي على بعد حوالي 150 متر عن المقر السكني العائلي بحي “كاستور” بمدينة ابن باديس، 40 كم غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس، بعد بضعة أيام فقط من اختفاء الضحية عن الأنظار بتاريخ 26 ديسمبر الجاري.وكانت أبحاث مكثفة قد انطلقت فور إخطار أهل الطفل مصالح الأمن باختفاء ابنهم ميلود شعيبي بعد صلاة المغرب، لينزل خبر عثور أحد تجار الحي المذكور على الجثة، في حدود الساعة العاشرة من صب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال