“الرواية العسكرية” ليس اسم فيلم أو مسلسل سيبث قريبا على شاشات التلفاز ودور السينما، وليس كذلك عنوانا لقصيدة شعرية أو خاطرة فنية، بل هو نوع جديد من أنواع الروايات الذي كان السبق لاكتشافه للكاتبة صورية براكة، بعد نظمها رواية عسكرية بعنوان “دموع يكتبها القدر” خلال ملتقى الطاهر وطار المنعقد سنة 2012 بأم البواقي. وتخلل حياة الكاتبة الشابة تنوع ثقافي كبير في الكتابة النثرية، حيث تملك ديوانين قيد الطبع، فضلا عن مئات الخواطر التي يزخر بها أرشيفها الفني، كللت بمجموعة من التتويجات أهمها جائزة أحسن نص بعنوان “حوار مع غزة” سنة 2009 في إطار حملة التضامن مع فلسطين، وجائزة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال