في جو مهيب وريت الطالبة بوذيبة ابتسام الثرى بمقبرة النعايم دائرة الشهبونية جنوبي المدية وذلك بعد صراع مع مرض خبيث أرغمها على مقاطعة الدراسة ومجاورة المستشفى تسبب لها في رحلة العلاج الشاقة في بتر رجلها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة نهاية الأسبوع الماضي بمستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية المدية . وتنحدر ابتسام البالغ من العمر 14 سنة متمدرسة في السنة ثانية متوسط من عائلة فقيرة ورغم ذلك استمالت قلوب كل من عرفها أو سمع بمعاناتها وهذا ما تفاجاء له سكان الشهبونية على الهبة التضامنية والالتفاتة الطيبة من طرف المسؤولين المحليين بالمدية يتقدمهم البرلماني ميلودي رشيد، ورئيس المجلس الشعبي الولا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال