تتعرض المعالم الأثرية والتاريخية بعاصمة الحماديين بجاية لأبشع أنواع التخريب والتشويه، دون أن تتحرك أي جهة لتقويم الوضع وإنقاذ هذه الكنوز من بطش الإنسان والآلة من جهة، وعوامل التعرية الطبيعية من جهة أخرى، وهذا في ظل التزام وزارة الثقافة موقف المتفرج الصامت. يجمع أقطاب الحركة الجمعوية على أن المدن الأثرية ببجاية تتعرض خلال السنوات القليلة الماضية لهزات تكتونية عنيفة، إلى درجة انهيار البعض منها رغم صمودها أمام عوامل الدهر لقرون عديدة، وهو ما جعل ممثلي الحركة الجمعوية يدقون ناقوس الخطر ويطالبون “البومباردي”، في إشارة إلى والي بجاية الجديد، بالتدخل من أجل إنقاذ المعالم الأثرية من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال