أصبح كل من يملك أو يربي بحظيرة بيته أو مزرعته في قرى ومدن الشريط الحدودي الغربي للبلاد، حمارا، متهما ومشبوها في نشاط التهريب، وقد يتم توقيفه والتحقيق معه بعد كل عملية حجز للمواد المهربة بالمنطقة.❊ تحدثت تقارير إعلامية صدرت في الجزائر وتلقفتها بسرعة البرق وسائل إعلام مغربية، عن إمكانية إقدام الحكومة الجزائرية على إجراءات تتعلق بإخضاع تربية الحيوانات مثل الخيول والحمير إلى بطاقية وطنية تمكّن من معرفة ومتابعة أصحاب هذا النشاط بالمناطق الحدودية للبلاد، خاصة بعد تنامي قضايا التهريب التي تحجز فيها مصالح الأمن المختلفة سنويا كميات ضخمة من المواد المدعمة والمهرّبة على ظهور الدواب، عبر الحدود الشرقية و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال