يجد طلبة العديد من التخصصات والدراسات العليا صعوبة كبيرة بعد التخرج من الجامعة، في رحلتهم للبحث عن مناصب شغل ملائمة لمجالات تخصصهم، أين فضل الكثير منهم خوض غمار تجربة الانخراط في معاهد التكوين المهني، وعادة ما يدخلون تخصصات ليس لها أي علاقة بدراستهم الجامعية، بسبب عدم توفر مناصب شغل في مجالهم الدراسي، فيما يتوجه آخرون حسب إمكانياتهم المادية إلى المعاهد الخاصة من أجل اكتساب مهارات لغوية وعملية تأهلهم إلى دخول سوق العمل. يبقى التوازن بين المتخرجين من الدراسات العليا ومتطلبات سوق العمل مضطربا للغاية، مما يساهم في الرفع من نسب البطالة وانتشارها بين فئة حاملي الشهادات العليا في الجامعة ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال