الأجواء الآخذة في التشكّل بمدينة وهران تؤشر إلى أن الجسور ستكون ممدودة أكثر في المستقبل بين أجنحة من الجماعات الإسلاموية المتطرفة المتواجدة بالمنطقة، وما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، إذا لم تتحرك أجهزة الدولة لاحتواء الوضع. تفيد المعلومات التي استقيناها بعاصمة الغرب الجزائري، وهران، بأن عددا من المعتقلين السياسيين ممن احتجزوا في بداية التسعينات بعين أمڤل ورڤان وواد الناموس في الصحراء الجزائرية، بشبهة مؤازرة الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة، قد التحقوا بـ”داعش” منذ أزيد من شهر، فيما تفيد مصادر على صلة بفرع جمعية العلماء المسلمين بمنطقة الحاسي، في المدينة نفسها، الذي يشرف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال