أصبحت مدينة طبرقة الساحلية التونسية، التي تبعد بنحو ثلاثين كلم غربي القالة بالطارف، وجهة الكثير من الجزائريين، خاصة منهم الشباب، لقضاء يوم أو يومين بحثا عن أحسن الخدمات السياحية ووسائل الترفيه والمتعة السياحية المفقودة بالقالة وعنابة.كانت أولى الرحلات من فكرة الصديقين إبراهيم وعلاء، اللذان خصصا حافلة صغيرة لنقل المسافرين في الخطوط الحضرية ابتداء من ثالث أيام عيد الفطر، وقد عرفت إقبالا من قبل الشباب. وتوسعت الرحلات إلى حافلات أخرى تمتهن النشاط نفسه، كل نهاية أسبوع، بعد تسجيل الراغبين في الرحلة التي تكلف الشخص الواحد ألفي دينار مصاريف النقل ذهابا وإيابا، انطلاقا من القالة بالطارف أو م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال