تسبب الاستعمال المفرط للبارود في حفلات الزفاف بولاية خنشلة في الكثير من الحوادث المميتة من أهل العروسين أو الضيوف، وحتى من المواطنين الراجلين في شوارع مدينة خنشلة التي تحولت منذ انتهاء شهر رمضان إلى مدينة رعب سقط فيها قتلى وجرحى، ما دفع بالسلطات المحلية إلى منع استعمال البارود في الأعراس، قبل أن تعود وترخص باستعماله بشروط، وهو ما صدم السكان الذين كانوا ينتظرون عقوبات ردعية لمستعمليه. حولت مواكب الزفاف يوميات المواطنين بمدينة خنشلة إلى جحيم جراء الاستعمال المفرط للبارود من قبل فرق معتمدة تستغل بنادق مصنفة في الصنف الخامس، وهي مشكلة في الغالب من 12 شخصا يطلقون البارود بطرق عشوائية، حيث سقط 10 أش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال