ليلة رعب تلك التي عاشتها أمس الأول وإلى غاية فجر أمس، مدينة بريكة في باتنة، على وقع أحداث شغب وفوضى كادت تتحول إلى ما لا تحمد عقباه، بفعل “انتفاضة” من عائلة المسمى “لزهر حاجي” في عقده الخامس، الذي وافته المنية، متأثرا بضربة قاتلة تلقاها على مستوى الرقبة دخل على إثرها في غيبوبة قاربت أسبوعا بالمستشفى الجامعي بباتنة. بعد أن بلغ خبر وفاته أهله، لم يستسيغوا الأمر وتوجهوا مباشرة بعدها إلى مسكن الجاني بمحاذاة مسجد العتيق بوسط المدينة، ثم قصدوا مقر الأمن للمطالبة بالقصاص من الجناة ومعاقبتهم على الجريمة.وقد فتحت عناصر الشرطة وعقلاء المنطقة حينها حوارا مع المحتجين لتهدئتهم،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال