أطفأت “بن غربي فاطنة” بحلول سنة 2015 شمعتها المائة والعشرين، وبهذا تكون في صدارة المعمّرين على المستويين الوطني والعالمي، كونها تحمل الدليل بالوثائق على عمرها، رغم هذا السن ما تزال تحافظ على ذاكرة قوية ونشاط بدني يثير الإعجاب. لم نصدق حين سمعنا عن وجود معمرة تبلغ من العمر 120 عاما بمدينة الجلفة وما تزال تحافظ على نشاطها وذاكرتها، والأكثر من هذا أنها تخرج يوميا من بيتها في أطراف حي “بوتريفيس” بمدينة الجلفة وتقصد “المقبرة الخضراء” تجلس بجوارها أو عند مدخلها وتتحدث إلى الجميع بتلقائية وعفوية. حين قصدناها عند منتصف النهار وجدناها تتأهب للخروج من المقبرة إل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال