من المتعارف عليه أن جرائم القتل تصدر عن أشخاص يقترفون أفعالهم تجاه غرباء عنهم، لكن أن يصل الحد بالمجرم أن يخنق فلذة كبده أو يذبحها من الوريد إلى الوريد، وينكل بجثتها بسكب البنزين عليها لتحترق أمام عينه، فهذه من الخطورة بمكان، فالمجتمع يعيش مرحلة شديدة الخطورة، زادها اشتشراء تعاطي المهلوسات التي تخرج المرء عن شعوره وتسول له اقتراف المحرمات بجميع أشكالها. بدافع الانتقام من طليقته... يذبح ابنته من الوريد إلى الوريد على وقع التكبير اهتزت، أول أمس، منطقة فرفار بمدينة طولقة، في بسكرة، على وقع جريمة شنعاء أقدم عليها أب لم يجد من طريقة للانتقام من طليقته سوى التخلص من ابنته فل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال