تحولت شواطئ بلدية برج الكيفان في ليالي رمضان إلى وجهة مفضلة لكثير من العائلات العاصمية. ومع أن مثلجات هذه المنطقة زحزحتها تلك المتواجدة بسطاوالي، إلا أن برج الكيفان راحت تسكن مخيلة كثير من الناس ممن اكتشفوا سحر وجمال الواجهة البحرية الممتدة على قرابة 10 كيلومتر، حتى أن بعض العائلات تفضل تناول سحورها على الشاطئ.الجزائر: نوار سوكو بدت مختلف العربات عند الساعة العاشرة ليلا كما لو أنها في سباق لدخول مدينة برج الكيفان التي لم تعد كما كانت، طالما أن الدخول إليها بات مثيرا للأعصاب من فرط الازدحام، ولاسيما بعد أن أصبح خط الترامواي يمتد على مساحات وفضاءات هامة من المدينة، قلص بالتالي من هامش تجوال المو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال