استجاب البشاريون لدعوات أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي للخروج بعد صلاة الجمعة، استنكارا للجريمة التي راح ضحيتها طفل في عمر الزهور يرجح أنها جثة الطفل درياح محمد ياسين المختفي منذ 5 أيام. وتنوعت الشعارات التي حملها المحتجون بين استنكار الجريمة وعبارات التضامن مع عائلة الضحية، هذا فيما شدّد هؤلاء على الإسراع في توقيف المجرمين وتقديمهم أمام العدالة. وكانت دعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي رفعها مواطنون طالبوا فيها بالخروج بعد صلاة الجمعة لتحسيس السلطات العليا في البلاد بخطورة الوضع الأمني في البلاد بعد أن طالت أيادي الإجرام أرواح البراءة، وهو ما تم بالفعل إذ خرج المصلون من مختل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال