آهات وبكاء ونحيب وآلام.. وعائلة مثقلة بالاحتمالات والإشاعات.. هكذا مرّت 12 يوما على والدة وجدة الطفل المختطف بدالي إبراهيم، أمين يارشان. “الخبر” تقاسمت، أمس، يوميات من جحيم تعيشها العائلتان، منذ طلوع الشمس إلى مغيبها، فالوالدة تتجرع كأس المرارة وتعيش في عزلة قاتلة وتحلم بمعانقة ابنها مجددا، والجدة خارت قواها وانهارت نفسيتها ولم تعد تقوى على الكلام، ولا تنطق سوى باسم حفيدها وأوصافه. فقدت عائلة يارشان وموهوب، قيمة الحياة منذ اختطاف أمين، فالزيارات والاتصالات لا تنقطع عنهما، وتفاصيل يومياتهما مليئة بالبكاء والأحزان، فقلوبهم معلقة على أخبار رجال الأمن، وأنظارهم تتطلع إلى شاشة التلفاز و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال