يعيش المواطن الجزائري تحت ضغط الثالوث المقلق، الوباء، نفاذ الأكسجين ومدى فعالية اللقاح اتجاه الفيروس المتحور، إضافة إلى تساؤلات حول إمكانية إضافة جرعة ثالثة للملقحين مع موجات أخرى قادمة من اجل الرفع من مناعة الجسم للتصدي لها، المجهول الذي يحيط بهذا الوباء الخطير والقاتل جعل المواطن يعيش في دائرة مغلقة بين القلق والخوف الدائم حول مصيره مستقبلا، مع أسئلة تدور في كيفية التغلب على فيروس كورونا بعد تطعيم 70 بالمائة من المواطنين. أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي، هي الصورة التي تعبر عن كل مخاوف الجزائريين من جائحة كورونا، حيث تحولت مختلف المنشورات تتحدث عن نفاذ الأكسجين من المستشفيات، وفيد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال