لا تزال الصدمة تخيم على حي سوريكال في باب الزوار بالعاصمة، على وقع جريمة مروعة تجرد فيها زوجان في الثلاثينيات من عمرهما تجردا من مشاعر الأمومة والأبوة وقتلا بدم بارد فلذة كبدهما البالغ من العمر 16 شهرا، والذي يعاني من "متلازمة داون". ما عاشه سكان حي سوريكال لا ينطبق حتى على سيناريو أكبر الأفلام الدرامية، لأنها جريمة بشعة ارتكبها زوجان في حق ابنهما المصاب بمتلازمة داون في وقت يحلم كثير من الأمهات تذوق إحساس الأمومة الذي حرمن منه. تفجرت هذه المأساة عندما انقطع بكاء الطفل وتحركاته المعتادين، عن الجيران ما دفعهم إلى التقدم بشكوى لدى مصالح الأمن. ووفقا للمصادر التي تابعت التحقيق، أظهرت الفحوصات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال