تدفق صباح اليوم المئات من المواطنين رجالا ونساء، إلى مقر بلدية غليزان، للاستفسار عن الأساب الكامنة وراء عدم ظهور أسماءهم ضمن قوائم المستفيدين من قفة رمضان المبارك، حيث تحوّل إلى احتجاج، بعد صدت الأبواب في وجوهم ولم يجدوا من يردّ عن أسباب ماوصفوه بالحرمان. ولم تثن درجة الحرارة المرتفعة والصياه كبار السن من الوقوف تحت لفحها. وقال الكثير منهم لـ"الخبر" التي التقتهم بمدخل مقر البلدية، أنهم أودعوا بطاقات تعريفهم لدى المصلحة المعنية بقفة رمضان، ولكن بعد الشروع في عملية التوزيع على مستوى بعض المؤسسات، لم يجدوا أسماءهم ضمن المستفيدين وهو ما أثار خفيظتهم باعتبار أن وضعهم الاجتماعي المتردي وفقر بعض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال