ذكر شباب التقت بهم “الخبر” في العامرية وبوزجار بولاية عين تموشنت، أن ظاهرة الهجرة السرية بما يعرف بـ”الحرڤة” أو “الهدة”، كانت بدايتها سنة 1996 برا انطلاقا من اختراق التراب المغربي ثم الولوج إلى إسبانيا عن طريق سبتة ومليلية. وهناك يتم وضع الشباب داخل مراكز خاصة لإيواء الحراڤة، فمنهم من بقي بإسبانيا والبعض الآخر تم ترحيلهم إلى الجزائر، لتبدأ رحلة من نوع آخر من خلال الهجرة السرية عبر البحر.وشهد ميناء بوزجار أول رحلة سرية خلال سنة 2003، عبر قارب صيد “بوطي” تم جلبه من وهران، وقد أبحر على متنه عشرة شبان، لتتوالى الرحلات الواحدة تلو الأخرى في ظروف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال