أدخل الشاب “رشيد.ب” نفسه في متاهات سياسية مست باستقرار الجزائر، من أجل الظفر بتأشيرة الدخول إلى أوتاوا عاصمة كندا، والعمل بواحدة من أكثر دول العالم تطوراً من الناحية الاقتصادية وأكثرها توفيراً لفرص الشغل، حيث قدم نفسه للسفارة الكندية بالإمارات على أنه عسكري سابق في المخابرات الجزائرية، وهو في حالة فرار ويطالب باللجوء السياسي. الشاب رشيد ليس شخصا دبلوماسيا، ولا يشغل منصبا سياسيا، فهو ذو مستوى تعليمي محدود “نهائي”، من مواليد 1977، بسطيف، بدون عمل، فقد والديه وهو طفل وتولى عمه رعايته، لكن رغم الظروف الصعبة التي عاش فيها رشيد، إلا أنه كان شابا طموحا بامتياز، حيث التحق بصف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال