مجتمع

صباح هوام..مربية أطفال تركت بصمتها في رياض العاصمة

أمضت 30 سنة حياتها تتنقّل روضة أطفال أخرى، ربّت أجيالا وأجيالا، أدخلت الفرحة قلوب الآلاف أطفال الجزائر ورسمت الابتسامة وجوههم، ولم ينته دورها.

  • 4864
  • 1:17 دقيقة
صباح هوام..مربية أطفال تركت بصمتها في رياض العاصمة
صباح هوام..مربية أطفال تركت بصمتها في رياض العاصمة

أمضت 30 سنة من حياتها تتنقّل من روضة أطفال إلى أخرى، ربّت أجيالا وأجيالا، أدخلت الفرحة في قلوب الآلاف من أطفال الجزائر ورسمت الابتسامة على وجوههم، ولم ينته دورها في تربية ورعاية البراءة فقط، بل تزيّنت أغلب جدران وأسقف أقسام رياض العاصمة بأشغالها اليدوية.يحتفظ الكثير من الشباب الذين مروا على روضات “البريسكو” بباب الوادي والبريد المركزي وحيدرة بصورة السيدة صباح هوام في ذاكرتهم، ويتذكرون جيدا إيقاع صوتها الرقيق وهي تنشد لهم الأغاني والأناشيد، وبحركاتها الرشيقة تروي لهم الألغاز والنكت، ومن دون شك ليس بمقدورهم نسيان الأشغال اليدوية البسيطة التي ورثتها صباح عن المربين القدامى و”حرص...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder