سعت “الخبر” للظفر بمعلومات تحيط بالقضية التي شكّلت لبسا لدى قطاع واسع من المنظمات النقابية والمؤسسات العمومية الكبرى التي تأسست كضحايا في القضية، فقد كشفت مصادرنا بأن خيوط القضية تمتد لصبيحة يوم 2 سبتمبر الماضي، حينما استقبل ضابط شرطة بالأمن الحضري ببلدية الدويرة في الجزائر العاصمة مجموعة من الأشخاص، حاملين بأيديهم حقائب رفيعة، لكن وجوههم كادت تنطق بالغيض الممزوج بالحسرة، وللوهلة الأولى صرحوا بهوياتهم وذكروا بأنهم إطارات تنتمي إلى نقابات وطنية ومؤسسات خدماتية وتجارية وقعت ضحية “نصب واحتيال” من طرف وكيل سيارات خاص يقع مقره بتراب بلدية الدويرة. ويتعلق الأمر بالمدعو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال