تتحول بلدية ليوة الواقعة غرب عاصمة الولاية بسكرة بنحو 50 كلم في شهر رمضان إلى وجهة لشراء اللحم، خاصة الجدي الذي تقبل عليه أعداد كبيرة من المواطنين بسبب خلوه من الكولسترول، ويصل عدد الرؤوس التي تذبح يوميا نحو 400 رأس.تعود نشأة هذه السوق إلى عشرات السنين، حيث كانت عبارة عن محلات تجارية متعددة النشاطات وسط هذه البلدة ومحلين أو ثلاثة تختص في الجزارة لعائلة صياد المختصة في هذه المهنة، وبمرور الوقت بدأت تندثر بقية المحلات وتعوضها محلات القصابة للعائلة نفسها التي توارثت المهنة وسيطرت كليا على تجارة بيع اللحوم، إلى أن أصبحت سوقا للحوم بنسبة مائة بالمائة وتعرف نشاطا طيلة أيام السنة، لكن بإقبال ملحوظ خل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال